LATEST APPSGONEFREE Follow us on twitter
GearAdvice AppAdvice/TV NowGaming WatchAware

يقول الله عزوجل هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ [آل عمران : 7]

الآل والأصحاب

by Khaled Al-Hadrmi

What is it about?

يقول الله عزوجل هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ [آل عمران : 7]

App Details

Version
1.6
Rating
NA
Size
7Mb
Genre
Books Reference
Last updated
December 1, 2019
Release date
October 5, 2019
More info

App Screenshots

App Store Description

يقول الله عزوجل هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ [آل عمران : 7]

ويقول عز من قائل: وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً [النجم : 28].

وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات : 6].

لعل مسألة إثارة الشبهات والظنون من أقدم الوسائل التي لجأ إليها أعداء الأنبياء والرسل ومن سار على نهجهم وفي ركابهم من الأتباع، وستظل هذه المعركة قائمة بين أصحاب الحق والباطل، ولعلها لن ترفع إلى قيام الساعة. وكم هي تلك الأخبار التي تلقوها دون تدبر وتمحيص وعلى ضوئها رموا الآخرين بالتهم، جازمين بارتكابهم لها، وما كان قبولهم لها إلا أنها وافقت هوى في نفوسهم، فضربوا بعرض الحائط أوامر وتعاليم الكتاب والسنة، كقول الله عزوجل: قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ [البقرة : 111] وقوله: وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً [الإسراء : 36]. وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (بئس مطية الرجل زعموا). وقوله تعالى: (إيّاكم والظّنّ؛ فإنّ الظّنّ أكذب الحديث).

فأول المفاسد المترتبة على عدم التثبت هو سوء الظن، فالعقائد الفاسدة المبنية على سوء الظن، ثم الظلم الذي حرمه الله وجعله بين عباده محرماً وكفى به إثماً مبيناً.


ونحن في هذا المصنف والذي إختصرناه من الأصل نزولاً عند رغبة الكثيرين، سوف نتطرق إن شاء الله تعالى إلى أكثر الشبهات التي طال حولها الجدل وبنيت عليها عقائد فاسدة في حق خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وصحبه وسلم، ونبين ردود العلماء عليها وفساد الاستدلال بها.



ونسأل الله أن يوفقنا لما فيه الخير، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

Disclaimer:
AppAdvice does not own this application and only provides images and links contained in the iTunes Search API, to help our users find the best apps to download. If you are the developer of this app and would like your information removed, please send a request to takedown@appadvice.com and your information will be removed.